عناوين الصحف السعودية ليوم السبت 14-07-2018
-

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :


خادم الحرمين وولي العهد يهنّئان رئيسي فرنسا والعراق
تأكيد على أهمية تعزيز العمل المشترك في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية.. بيان مشترك بين المملكة وجنوب افريقيا يشدد على مكافحة الإرهاب
الرئيس راما فوزا: انبهرت بالتطور البحثي في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية
13.8 ملياراً حجم التبادل التجاري بين المملكة وجنوب أفريقيا
الكهرباء: 2.6 مليار ريال لمشروعات «المترو»
المملكة تدين الهجوم الانتحاري في باكستان
سعود بن نايف يشيد بمخرجات جامعة الملك فهد العلمية
رؤية الـمملكة.. استراتيجية متكاملة لتطوير منظومة الحج والعمرة
الشورى يطالب برفع معنويات المعلمين والمعلمات وإصلاح التعليم
خطيب المسجد الحرام: الواجب على الداعية توطين النفس على تحمل الأذى
إمام المسجد النبوي يندد باعتداء بريدة ويؤكد تهاوي الدواعش
التحالف أنقذ اليمن من حملة تطهير كبرى
إريتريا تعيد فتح سفارتها بأديس أبابا
باكستان: 31 قتيلاً في يومٍ دامٍ
العبادي يسعى لتحسين أوضاع البصرة
ترمب: العلاقة قوية مع لندن
غارة تصرع 26 داعشياً شرق سورية

 

وركزت الصحف على عدد من الملفات والقضايا في الشأن العربي والإقليمي والدولي.
وتحت عنوان ( منظومة الكذب القطرية ) قالت صحيفة "الرياض " في افتتاحيتها: منذ قيام الدول الداعية لمكافحة الإرهاب بإجراءاتها السيادية لحماية أمنها والحفاظ على مقدراتها وتعريتها للنظام القطري وفضح ممارساته التخريبية لم تتوقف الدوحة عن ترويج الشائعات وترديد الأكاذيب تجاه هذه الدول في محاولة يائسة للهروب من الحقائق التي تؤكد تورط قطر في دعم الإرهاب وتمويله وتسخير كافة إمكانياتها لتنفيذ أجندة الخراب في المنطقة.
ورغم تعدد الطرق التي سلكتها الدوحة للتخفيف من آثار المقاطعة التي قامت بها كل من؛ المملكة والإمارات والبحرين ومصر، وكثرة الاتهامات التي أطلقتها آلتها الإعلامية تجاه الدول الأربع وشعوبها إلا أنها لم تفلح في تبرئة ساحة النظام القطري ولم تقنع عاقلاً بصحة ادعاءاته فقد فات الأوان وسقطتْ الأقنعة.
وأضافت : بعد مرور أكثر من عام على القرارات التاريخية التي كشفت زيف النظام الحاكم في قطر وممارساته الإجرامية في حق جيرانه. وبعد فشل محاولاته في إيجاد أي مخرج من المأزق السياسي الذي اختار الوصول إليه نتيجة الغطرسة والمكابرة استخدم هذا النظام ورقة الرياضة في محاولة لاستغلال شغف الشعوب بها لإقحامها في السياسة ومحاولة تمرير ما فشل في إيصاله من رسائل عبر الوسائل الدبلوماسية والمنصات القانونية.
وتابعت : المسرحية القطرية بدأت مع انطلاق أهم حدث رياضي على الصعيد العالمي وهو بطولة كأس العالم في روسيا حيث تحول تحليل مباراة أو التعليق عليها وسيلة للإساءة إلى الدول والشعوب التي تصدت للمؤامرات القطرية وهو الأمر الذي كان محل استهجان الرياضيين والإعلاميين في شتى أنحاء العالم.
تواصل مسلسل السقوط القطري في هذا المجال تحديداً من خلال حملة الادعاءات بأن هناك علاقة بين المملكة وشبكة تلفزيونية مجهولة قامت بعمليات قرصنة مكنتها من نقل مباريات كأس العالم بطريقة غير قانونية، وما يدعو للأسف أن هناك منظمات واتحادات رياضية دولية قد سقطت في الفخ القطري وتبنت أكاذيبه ورددتها بلا وعي.. رغم أن ما ساقته من اتهامات افتقدت للأدلة وقبلها المنطق.. فالمملكة من أوائل الدول التي أعلنت الحرب على القرصنة وسنّت العديد من الأنظمة والتشريعات التي تكفل حماية حقوق الملكية الفكرية.
وختمت : البيان الصادر عن وزارة الإعلام على البيان الأخير للاتحاد الدولي لكرة القدم جاء مرحباً بالإجراء المعلن المتمثل في تكليف مكتب محاماة داخل المملكة، حيث أكدت دعمها المطلق لأي إجراءات تقوم بها أي منظمة دولية لمكافحة القرصنة جاءت لتقطع طرق الاحتيال وتغلق أبواب الكذب التي اعتادت الحكومة القطرية على الدخول من خلالها للتشويش على الرأي العام الدولي وكسب تعاطفه في قضية خاسرة تم حسمها مبكراً لصالح كل دولة محبة للسلام وتنبذ الإرهاب وداعميه.

 

وفي موضوع آخر، قالت صحيفة "عكاظ " في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( اجتثاث الفساد ) : بات واضحا للقاصي والداني عزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان على اجتثاث الفساد، وتعقب ومحاسبة الفاسدين وكل من أضر بالبلد، وغلّب المصلحة الخاصة على المصلحة العامة، واعتدى على المال العام دون وازع ديني أو وطني.
فالشواهد على ذلك كثيرة، سواء من معاقبة مسؤولين كبار أو صغار في الدولة أو غيرهم من الموظفين الذين غلبتهم أهوائهم على مصلحة البلد.
وتابعت : فمنذ تولي الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم، أعلن حربه على الفساد بكل أنواعه وأشكاله، والتصدي للمفسدين بالعدالة، من أجل بناء مجتمع يسوده الأمن والأمان، وتحقيق النزاهة بتنفيذ الأحكام الشرعية في البلاد.
وعززت العبارة الشهيرة للقيادة السعودية بمحاسبة "كائنا من كان" النزاهة وكبلت المفسدين، خصوصا بعد أن أكد الملك سلمان الأحقية لأفراد المجتمع السعودي بمقاضاة القيادة السعودية أو أي فرد من أفراد الأسرة الحاكمة، مصداقية على ذلك.

 

**