عناوين الصحف السعودية ليوم الخميس 21-09-2017
-

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم:


خادم الحرمين: فوزكم مكسب لبلدكم.. محبكم يغبطكم عليه وحاسدكم سيزيد حسده.
خادم الحرمين يستعرض مع الرئيس التركي تطورات الأحداث في المنطقة.
خادم الحرمين: يبحث مع عبدالله غول موضوعات الاهتمام المشترك.
القيادة تهنئ رؤساء أرمينيا ومالطا وحاكم بليز بذكرى استقلال بلادهم.
المملكة تتطلع إلى حكمة وحنكة برزاني لتجنيب العراق والمنطقة المزيد من المخاطر.
الجبير: حل الأزمة القطرية سيكون خليجياً.
وزير الصحة: توجه لقبول نحو 4 آلاف طبيب وطبية في برامج الزمالة العام المقبل.
الداخلية: 149781 جريمة باشرها رجال الشرطة في أنحاء المملكة خلال العام 1437 هـ.
رئيس هيئة الرياضة يعفي وكيلي الشؤون المالية والفنية.
ترمب يواجه تميم بالأدلة..«قطر لا تتحمل مقاطعة الكبار».
المعارضة القطرية: النظام فقد الشرعية وننتظر خطوات عبدالله آل ثاني.
خبراء: مغالطات وأكاذيب فاضحة في كلمة تميم بالأمم المتحدة.
قطر 2022.. «مونديال العار».. تقرير جديد يكشف فضائحها.
بابا الفاتيكان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي.
المملكة تستبعد التزام إيران بالاتفاق النووي.. وترامب يؤكد توصله لقرار.
وزير الخارجية الأمريكي: يجب إعادة النظر في الاتفاق النووي مع إيران.
حزب الله.. من المقاومة البراغماتية إلى التمكين لمشروع ولاية الفقيه 11 - 15.

 

وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والعربي والإقليمي والدولي.
وتحت عنوان( الإنجاز والإعجاز) قالت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها ..
كلمة خادم الحرمين الشريفين لرئيس وأعضاء الاتحاد السعودي لكرة القدم ولاعبي المنتخب السعودي الأول لكرة القدم بمناسبة التأهل لنهائيات كأس العالم 2018 في روسيا جاءت محفزة وداعمة لمنتخبنا الوطني في النهائيات، كما أنها حمَّلتهم مسؤولية الظهور المشرف كونهم يمثلون بلد الإنجاز والإعجاز في مختلف المجالات.
وأضافت: لو عاد بنا الزمنُ خمسين عاماً مضت لوجدنا أن البون شاسع بين ما كنا وما أصبحنا. خمسون عاماً لا تذكر في تاريخ الأمم لأنها فترة قصيرة ليست فيها الكثير من المنجزات، ولكن في وطننا الأمر مختلف كل الاختلاف، كنا بعيدين كل البعد عن أي منجز حضاري، كنا في البدايات نحاول أن نلحق بشيء من الحضارة التي كانت موجودة بالفعل ليس في العالم الغربي ولكن في دول عربية، ومع ذلك لم نقف وننتظر الزمن أن يوصلنا إلى ما هم عليه، كانت العزيمة موجودة والإصرار حاضراً والفكر المستنير سيداً للموقف.
وتابعت: هذا كله لم يكن ليتحقق لولا فضل الله سبحانه وتعالى ومن ثم التخطيط والعمل والمثابرة والرغبة الصادقة من قيادة الوطن للوصول به إلى أعلى مستويات التقدم والرقي وهذا ما نرى ونسمع ونلمس من خلال منجزاتنا التي لا تقف عند حد معين.
وخلصت: تمنياتنا لمنتخبنا الوطني بالتوفيق والتقدم في نهائيات كأس العالم وأن يكون أفراده على قدر المسؤولية التي حمَّلها إيّاهم خادم الحرمين بأن يمثلونا أفضل تمثيل في محفل تتطلع كل دول العالم للوصول إليه.

 

وكتبت صحيفة "عكاظ" في افتتاحيتها التي جاءت تحت عنوان (الاعتدال السعودي)..
عرف القاصي والداني أن المملكة العربية السعودية منذ تأسيسها، قامت على الاعتدال في كافة أمورها، ورفض التطرف ونبذه في سياساتها وثقافتها وعملها، حتى باتت نموذجا عالميا في الوسطية والاعتدال ومحاربة الإهارب على كافة أشكاله.
وأضافت الصحيفة : أن السعوديون يثبتون، يوما بعد يوم، التفافهم حول قيادتهم في كل الظروف، مانعة بذلك أي مشروع لإثارة الفوضى والفتن في البلاد التي لن تنحني لأي محاولات للعبث بأمنها واستقرارها.
وتابعت : يتوهم من يعتقد بأنه قادر على نزع ثقة الشعب بحكومته ورجالاتها المخلصين، مهما تعددت الوسائل وطرق الخداع التي لن تنطلي على المواطنين الأوفياء، وهو ما أثبتوه كثيرا ولجموا فيه الأعداء.
وختمت: تعمل السعودية ومؤسساتها على تأصيل الاعتدال والوسطية، مسجلة بذلك وثبات نوعية ساهمت كثيرا في التصدي للمحاولات الفاشلة لاختراق المجتمع السعودي من جانب المتطرفين والمأجورين.

 

وفي موضوع اخر كتبت صحيفة "اليوم" تحت عنوان (التعامل مع الأزمة والخطر الإيراني)
الآليات الجديدة للتعامل مع النظام القطري التي طرحت في الاجتماع التشاوري الذي عقده وزراء خارجية الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب على هامش اجتماعات الدورة 92 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، تصب كلها في بحث السبل الكفيلة بوقف النظام عن استمرارية دعمه للإرهاب وزعزعة الاستقرار في المنطقة وتدخله السافر في شؤون الآخرين.
وقالت الصحيفة: لقد ثمن الاجتماع جهود الكويت للتوصل إلى تسوية للأزمة، وهي تسوية مقرونة بقبول الدوحة لمتطلبات الدول الأربع كمدخل صائب لاحتواء ظاهرة الإرهاب حيث تخلصت المنطقة على وجه التقريب من كل الأنظمة الممولة والمحركة للفوضى ماعدا النظامين القطري والإيراني اللذين يدعمان الإرهاب والتطرف في المنطقة ويحاولان الإضرار بأمن واستقرار دولها.
وأضافت: أنه ليس من صالح النظام القطري التغريد خارج السرب، فمرور الوقت وهو يزاول تعنته وغطرسته يعرضه لخسائر فادحة بدأت بوادرها تظهر منذ نشوب الأزمة ومازالت الخسائر تتفاقم لاسيما في الجوانب الاقتصادية تحديدا.
وبينت: من جانب آخر فقد أعربت المعارضة القطرية المتمثلة في أوساط أسرة آل ثاني الحاكمة وعقلاء قطر من أعيانها قلقهم الشديد من ارتماء النظام القطري في أحضان إيران.
وختمت: لقد صنفت إيران من قبل المجتمع الدولي على أنها حاضنة للإرهاب والراعية الأولى له في العالم، ومازالت دول العالم في الشرق والغرب تحذر من إيران ومن كل تقلباتها ومراوغاتها السياسية المكشوفة، ومن الخطأ الذريع أن تتعاون معها أي دولة من الدول، غير أن النظام القطري أبى إلا أن يسبح ضد التيار فمد تعاونه مع طهران في مختلف قنوات التعاون، ويشكل هذا المنحى خطرا داهما لا يتهدد دولة قطر وحدها، بل يتهدد دول مجلس التعاون ودول المنطقة ودول العالم كلها دون استثناء.

 

**