أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم:

خادم الحرمين يستعرض مع وزير خارجية اليابان آفاق التعاون الثنائي.
خادم الحرمين وسمو ولي العهد يعزيان الرئيس المكسيكي في ضحايا الزلزال.
سمو ولي العهد يبحث مع وزير خارجية اليابان مستجدات الأوضاع الدولية.
الدول الأربع : كلمة وزير خارجية قطر أمام مجلس حقوق الإنسان تضليل للرأي العام.
رئاسة أمن الدولة : إحباط مخطط كان يستهدف وزارة الدفاع .. إحباط مخطط إرهابي داعشي لاستهداف مقرين لوزارة الدفاع وضبط خلية تجسس تعمل لجهات خارجية.
المملكة تدين وتستنكر العملية الإرهابية في سيناء وتؤكد الوقوف مع مصر ضد الإرهاب.
أمين التخصصات الصحية يحث على مضاعفة الجهود لتقديم خدمات مميزة للممارسين الصحيين
الشورى: توقف «العقاري» عن التمويل المباشر أخل بالقطاع السكني
ارتفاع الأسعار عقب مناقشة خفض الإمدادات بعد مارس 2018 .. اتفاق سعودي إماراتي لدراسة تمديد خفض إمدادات النفط.
البحرين: نقف مع السعودية وسننتصر على الإرهاب
مجلس الوزراء الكويتي يهنئ المملكة بنجاح موسم الحج
شكري: لا مهادنة في أزمة قطر.. والدول الأربع في تنسيق دائم
عمان - موسكو.. ترتيبات مستعجلة للتسوية في «بادية الشام»
الحجر الزراعي في مصر يكتشف تلوث شحنة قمح فرنسي ببذور الخشخاش
حزب الله.. من المقاومة البراغماتية إلى التمكين لمشروع ولاية الفقيه 2 - 15.
وفاة 10 أشخاص في كوبا بسبب إعصار «إرما».
سرقة بيانات بنكية لـ 143 مليون أمريكي

وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والعربي والإقليمي والدولي.
وتحت عنوان (شريحة الشباب أغلى الثروات وأثمنها) طالعتنا صحيفة "اليوم" في كلمتها الصباحية ..
الكلمة الضافية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- أمام القمة الأولى للعلوم والتقنية لدول التعاون الاسلامي، التي عقدت في أستانا أمس الأول، جاءت لتؤكد على أهمية ميثاق منظمة التعاون الاسلامي، التي أولت العلم والمعرفة أهمية خاصة كمصدر أساسي وحيوي لتحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة، فالتركيز على العلم والمعرفة لا بد أن يحظى باهتمام كبير من الدول الاسلامية.
وقالت الصحيفة: إن تعزيز التعاون بين الدول الاسلامية للرقي بمختلف العلوم والبحوث العلمية وتطوير سبل الابتكار والتقنيات يفضي في نهاية الأمر الى تسنم تلك الدول مواقع ريادية في العالم، لاسيما في المجالات الاقتصادية تحديدا، ولن يتحقق الوصول الى تلك المواقع إلا عن طريق الاهتمام الشديد بكل التقنيات الحديثة التي أدت الى هذه النهضة المشهودة التي تعيشها الدول الصناعية الكبرى.
وذكرت: لا شك أن المنظمة تتحمل مسؤوليات وتبعات كبرى للنهوض بالمعرفة في عصر تتنامى فيه المسارات التقنية والعلمية بطرق متسارعة أدت الى ظهور هذه الثورة المعلوماتية الهائلة التي لابد من استثمارها لخدمة اقتصاد الدول الاسلامية، فالاهتمام بالمعرفة بمختلف مسمياتها وأهدافها المباركة سوف يؤدي بطريقة آلية الى تحقيق التقدم المنشود في مختلف المجالات بما فيها المجال الاقتصادي.
ورأت: أن رؤية المملكة المستقبلية 2030 تهدف في جوهرها لتحقيق التقدم المنشود في المجالات الاقتصادية وتنويع مصادر الدخل بما يقتضي تمكين الشباب من القيام بأدوارهم الطبيعية في مجالات تنموية متعددة وتوفير الفرص الممكنة لتطويرهم وتدريبهم وصقل مواهبهم.
وختمت الصحيفة: قد أشار -حفظه الله- الى نقطة حيوية في تلك الكلمة، وهي أن الشباب يمثلون للمملكة أثمن الثروات، ولا بد من ترجمة طموحاتهم الى خطط عملية تتيح لهم النهل من معين المعرفة لتمكينهم من تحمل أعباء المستقبل ومسؤولياته والكشف عن قدراتهم ومواهبهم لتحقيق هذه الغاية المرسومة من خلال رؤية المملكة الطموح التي سوف تضعها -بإذن الله- في زمن قياسي في مصاف الدول المتقدمة.

وفي شأن آخر طالعتنا صحيفة "الرياض" تحت عنوان (مرتزقة الإخوان)..
لا أحد يستطيع أن ينكر أن مجلس التعاون لدول الخليج العربية كان أنجح تجمع عربي وُلد ليستمر ويحقق إنجازاً تلو آخر، لم توجد منظمة عربية فاعلة استطاعت أن تحقق ما أنجزه مجلس التعاون إلى يومنا على كافة الأصعدة التنموية وأولها بناء الإنسان الخليجي الذي هو الثروة الحقيقية وأساس التنمية وهدفها.
وأشارت الصحيفة: أن الأزمة مع قطر أضرت كثيراً بالمجلس بل عطلت مسيرته، فقطر التي كانت دولة فاعلة ضمن أعضاء المجلس أصبحت خنجراً في خاصرته بممارساتها اللامسؤولة وتعاملها غير اللائق مع بقية دول المنظومة الخليجية.
وفندت: الإجابة تكمن في أن قطر كانت تبحث عن دور اعتقدت أنه سيحقق لها مكاسب خارج حدودها، فكان أن استخدمها مرتزقة (الإخوان) لتكون مطيتهم التي ستوصلهم إلى أهدافهم بإيهامها أنها ستصل إلى زعامة العالم العربي وربما الإسلامي التي هي في الأساس فكرتهم، فألبسوها رداءً ليس لها ولا يناسبها وأكبر من حجمها الحقيقي فوقعت في المحظور في دلالة واضحة على عقم في الفكر السياسي وقصر نظر أدى إلى تخبط واضح وضوح الشمس في رابعة النهار.
وختمت الصحيفة: (مرتزقة الإخوان) استطاعوا أن يتحكموا في مفاصل القرار القطري ليس حباً في قطر وشعبها ولكن حباً في المال القطري الذي وجدوا فيه وسيلة لتحقيق أهدافهم التي ستخرجُ قطر منها خالية الوفاض.

**