عناوين الصحف السعودية ليوم الجمعة 19-05-2017
-

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :


خادم الحرمين يتوج فريق الهلال بالكأس والميداليات الذهبية لمسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين بعد فوزه على الأهلي بنتيجة 3-2 في اللقاء الذي جمع الفريقين على استاد مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز في محافظة جدة، أمس
سمو ولي العهد يعتمد خطة الطوارئ للدفاع المدني بالعاصمة المقدسة خلال رمضان
الرئيس الأميركي يبدأ أول رحلة خارجية بزيارة المملكة.. غداً
معالي وزير الخارجية: الرياض الثانية بعد واشنطن في التحالف ضد داعش .. إطلاق مركز لمكافحة الإرهاب و37 قائداً في القمة العربية الأميركية
معالي وزير الخارجية يستقبل وزير المالية الأفغاني وعدداً من السفراء
الربيعة يرفع الشكر لخادم الحرمين لتوجيهه بمكافحة وباء الكوليرا في اليمن
هادي: جهود المملكة الإغاثية تمتد إلى كافة أرجاء اليمن
هادي: الجيش ماضٍ في تحرير الساحل الغربي وصولاً إلى الحديدة
نصف مليون عراقي نزحوا من غربي الموصل
السودان يجمد أموال الإرهابيين
البرلمان الأوروبي يقترح تمديد العمل بتوزيع حصص اللاجئين
واشنطن مستعدة لحل الأزمة الكورية الشمالية
مانيلا ترفض مساعدات أوروبا

 

وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والعربي والإقليمي والدولي.
وتحت عنوان ( نحن وأميركا ) كتبت صحيفة "الرياض"..
أن العلاقة السعودية الأميركية علاقة إستراتيجية دون أدنى شك تتشعب إلى جميع أوجه التعاون في شتى المجالات، هي علاقة تاريخية تمتد إلى سبعة عقود كانت زاخرة بالأحداث الجسام في مجملها كانت إيجابية وانعكست على تطوير العلاقات وأخذها إلى آفاق أوسع وأرحب.
وقالت: بالتأكيد إن المصالح المشتركة بين الدول هي من يتحكم في مسار علاقاتها إما سلباً أو إيجاباً، كما أن المواقف هي من تعزز العلاقة أو تأخذها إلى مستوى أدنى من الاشتباك الإيجابي الذي من المفترض أن يكون. والعلاقات السعودية الأميركية لا تختلف عن علاقات الدول ببعضها البعض وإن كانت تتسم بالرغبة المشتركة الدائمة في تحقيق منافع متبادلة مرحلياً وعلى المدى الطويل تأخذ فيها الأبعاد والأهداف التي تم رسمها لتكون نقاط التقاء تنعكس على البعد الاستراتيجي للعلاقة ونموها.
وأضافت: فواشنطن تعرف تمام المعرفة الدور الريادي القيادي الذي تقوم به المملكة من أجل تعزيز الأمن والاستقرار والنمو الإقليمي والدولي، من أجل ذلك كان اختيار الرئيس دونالد ترامب المملكة لتكون المرحلة الأولى لأول زيارة خارجية منذ توليه الرئاسة وذلك على غير عادة الرؤساء السابقين الذين كانوا يفضلون بدء رحلاتهم الخارجية الأولى لدول الجوار الأميركي ككندا والمكسيك، ترامب وعطفاً على واقعية المنطق اختار المملكة لتكون هي المرحلة الأولى كونها قائدة العالمين العربي والاسلامي التي تراعي مصالحهما العليا وتفعل كل ممكن من أجل أمنهما واستقرارهما ورفاههما، إضافة إلى ذلك فإن المملكة لها تجربة عالمية تدرس في مكافحة الإرهاب بكل أصنافه وأشكاله ودوافعه والعالم يعاني من هذه الآفة التي لم تقتصر على دولة دون أخرى ووجب تكريس الجهود وحشدها من أجل القضاء عليها خاصة الإرهاب الذي ترعاه الدول كما تفعل إيران التي يجب وقف أنشطتها التخريبية التي تعدت الإقليم إلى العالم، كما أن الملف النووي الإيراني وتداعياته سيكون من أبرز الملفات التي ستكون محوراً للبحث بعد اتفاق كل دول الإقليم والولايات المتحدة على وجوب وضع آلية مشددة على إيران التي أبداً لا يُؤمن جانبها وممارساتها اللامسؤولة.

 

**