- 9/6/2024 7:40:25 AM - GMT (+3 )
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
الأمير سعود بن مشعل يستقبل رئيس جمعية رعاية الأيتام بمكة المكرمة "كهاتين" وعددًا من أبناء الجمعية
نائب أمير منطقة حائل يستقبل رئيس اللجنة السعودية للبادل
وزير الصناعة والثروة المعدنية يلتقي عمدة مدينة قوانجو الصينية
المملكة وروسيا والعراق والإمارات والكويت وكازاخستان والجزائر وعُمان تُمدد تخفيضات الإنتاج التطوعية
رئيس الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر يكرم هيئة الهلال الأحمر السعودي نظير جهودها في دعم الاستجابات الإنسانية حول العالم
وزير الصحة الموريتاني يستقبل سفير خادم الحرمين الشريفين
رئيس جمهورية كازاخستان يستقبل الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية
الهيئة العامة للنقل ترعى إطلاق شركة جاهز لسيارات "عبية" الكهربائية دعمًا لمستهدفات النقل المستدام
الندوة العالمية تنوه بجهود المملكة في العمل الخيري ومبادراتها الإنسانية
العمل الخيري السعودي.. ثقافة راسخة وقيم إنسانية وإرث حضاري عريق امتدّ إلى 171 دولة حول العالم
وأوضحت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان ( الوطن أولاً ) : بلادنا تختص عن غيرها من البلاد كونها شهدت وحدة لا مثيل لها في التاريخ المعاصر، فمنذ أن قام الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- بتوحيد كل المناطق تحت راية التوحيد وبلادنا تنعم بالخير والعز والرفاه التي كانت محرومة منه قبل التوحيد الذي كان يجسد الشتات والبعد والفرقة بين أبناء الوطن الواحد، فكلنا يعرف كانت الحال قبل توحيد بلادنا من انعدام للأمن والتناحر والاختلاف الذي كان سمة ظاهرة للعين حتى تم توحيد كافة مناطق المملكة فعم الأمن والأمان وأصبحت الكلمة واحدة والمصير واحد.
وتابعت : النعرات القبلية لا مكان لها في ظل كيان الدولة ومكتسباتها، فهي دون أي معنى ولن تؤدي إلى أي شيء، فالمجتمع السعودي مجتمع قوي متماسك لا تعنيه أي دعاوى شاذة لا تسمن ولا تغني من جوع، ولن يرضى إلا بوحدة وطنه الذي فعل ومازال يفعل من أجله الكثير، لن نفرط قيد أنملة في وطننا ووحدته وعزه وشموخه، وأي محاولات لشق الصف سيتم وأدها في مهدها، فلا تهاون في وحدتنا التي هي عزنا وفخرنا وحاضرنا ومستقبلنا، فمن المستحيل أن يتجاوب المواطن السعودي مع أفكار ضالة لا تريد خيراً لا لوطننا ولا بنا، بل تريد العودة إلى ماض سحيق كنا فيه مشتتين لا نملك من أمرنا شيئاً، بل كان كل يطمع في الآخر ويريد أن يستولي على أرضه وماله وحلاله، كان الأمر أشبه بالغابة يأكل القوي فيها الضعيف دون أن يجد من يردعه.